تعرّض صالح الجسمي لانتقادات من بعض المتابعين بسبب حملته على مريم حسين ، إذ انتقدوا هذه الحملة ، مذكرين الاعلامي الاماراتي بكلامه عن حليمة بولند عندما التقاها في تحدّى المناسبات عن أنّ جسدها مثير ، وانه غازلها ، فاعتبر منتقدوه ان “كلامه معها كان خارجاً عن الآداب ولا يمتّ للعادت والتقاليد التي يدافع عنها بأي صلة”.
من جهة أخرى أكد الجسمي أن الفيديو المنتشر هو بالفعل يعود لمريم حسين ، مؤكدًا أنه لجأ لهدد من التقنيين والذين أكدوا أن الفيديو يعود لها ، عدا عن ظهورها في الفيديو مرتدية الخاتم الذي ترتديه في أكثر من مناسبة وتظهر فيه بشكل مستمر ، وأكد الجسمي أنها هي من قامت بنشر الفيديو وحذفه ، قائلًا : ” مريم حسين لا تكفّ عن المغامرات ودائما تحاول ان تصنع لنفسها النجاح ، ولكن بطريقة خارجة عن اللياقة ولكنه سيلجأ لطرق قانونية لأخذ إجراءات ضدّها “.
وقال الجسمي أن مريم تعمدت صنع بروباغندا إعلامية حولها ، وأنه سيقوم بمقاضاتها ووصفها بـ “العاهرة” ، وقال أنها يجب أن تحاسب كونها أحيانًا تقدم نفسها على أنها إماراتية وأحيانا أخرى كويتية ومرات سعودية وبحرينية وعراقية وهي من حسنية مختلفة، وتسيء لبنات جنسيتها .
