قضية الرقيق الأبيض تعود من جديد بتفاصيل جديدة مع امال رمزي

فجرت الفنانة آمال رمزي قبل خمسة ايام  مفاجأة عن قضية الدعارة التي اتُهمت بها هي و12 فنانة أخرى خلال السبعينيات، وعُرفت إعلاميًا باسم قضية الرقيق الأبيض .

وقالت آمال رمزي   إن القضية بها كواليس مثيرة ولاتحب ان تتحدث فيها  مؤكدةً أنها كانت ملفقة ودبرها زعيم عربي شهير خلال هذه المرحلة – بحسب تصريحاتها -، وكشفت أن الزعيم العربي كان يزور مصر ما بين الحين والآخر  ويسعى إلى تنظيم سهرات خاصة لفنانات  وبعد رفض عدد منهن لعروضه دبرت القضية وكان من بينهم ميمي جمال وميمي شكيب وناهد يسري وكثير من الفنانات  ، وذكرت رمزي انها وزميلاتها المتهمات في قضية الرقيق الأبيض قد حكم عليهم القاضي الذي كان يسجن الجميع بالبرأه وفي يوم واحد لعدم ثبوت ادله عليهن .

ميمي شكيب

وكانت قضية الرقيق الأبيض قد أثيرت في السبعينيات، وتم اتهام 12 فنانة فيها كان من بينهن: ميمي شكيب، ناهد يسري وغيرهما ، وقد عانت ميمي شكيب من هذه القضيه كثيراً حيث اصيبت بالصمم والبكم في السجن من كثر بكائها وحرقتها وعند خروجها من السجن وبرائتها تهرب منها الفنانون والمخرجون وبقيت وحيده تقدم اعمال بسيطه منها اخر اعمالها السلخانه 1981 م وتوفت بعده بعامين بعدما عانت من الفقر والعوز واشارت التحقيقات ان وفاة ميمي شكيب جائت بعد ان رمت نفسها من شرفة البيت وفارقت الحياه ليموت سر وفاتها معها وتؤيد الحادثه ضد مجهول .